ARFS Investment
مرحبا بك عزيزنا الزائر نرجو التسجيل معنا
ARFS Investment
مرحبا بك عزيزنا الزائر نرجو التسجيل معنا
ARFS Investment
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ARFS Investment

إستثمارية - ترويجية - اقتصادية -ثقافية - اجتماعية
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
لن تجد افضل منا استشاراً - وتوجيهاً - ماعليك الا ان تزور موقعنا ستجد المفيد حتماً "مع تحيات ادارة الموقع"

 

 التخطيط الإستراتيجي والأمن القومي د. محمد حسين أبوصالح

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



المساهمات : 96
تاريخ التسجيل : 24/12/2011

التخطيط الإستراتيجي والأمن القومي  د. محمد حسين أبوصالح  Empty
مُساهمةموضوع: التخطيط الإستراتيجي والأمن القومي د. محمد حسين أبوصالح    التخطيط الإستراتيجي والأمن القومي  د. محمد حسين أبوصالح  I_icon_minitimeالأربعاء مايو 15, 2013 5:38 pm


امتلاك الدولة لعناصر القوة الاستراتيجية أو بعضها ، والتي تتيح للدولة امتلاك إرادتها الوطنية وتوفر السند المطلوب لتحقيق المصالح الوطنية الاستراتيجية ، فضلاً عن تأمين تلك المصالح .


يتناول المفهوم البنود الرئيسة التالية :
امتلاك الدولة لعناصر القوة الاستراتيجية أو بعضها
امتلاك الدولة لإرادتها الوطنية
توفير السند المطلوب لتحقيق المصالح الوطنية الاستراتيجية
تأمين المصالح الوطنية الاستراتيجية


توضيح مفهوم الأمن بشكل دقيق يتوقف على دقة توصيف الخطر .

التلوث البيئي والآثار الناتجة عن ذلك على البشرية .
اثر ازالة الغطاء النباتي

العولمة الثقافية وآليات البناء الفكري والأخلاقي لمواطن العالم .


التكتل الإقليمي والتفتت في ظل صراع المصالح الدولية واهمية تعزيز القدرات التفاوضية للدول
الاتحاد الأوربي والتكتل
السودان بموارده العالمية والتفتيت

تحقيق الأمن بمفهومه الاستراتيجي يقوم على مدى وجود تخطيط إستراتيجي قومي
{ اقتصادي اجتماعي سياسي ، اعلامي ، علمي ، تقني ، عسكري }

مجرد الحديث عن مصالح استراتيجية لا يكفي فالرغبة في تحقيق مصالح استراتيجية يعني تلقائياً دخول الدولة في صراع المصالح ، وهذا لا يستقيم دون امتلاك القوة الاستراتيجية .

اتفقت العديد من الدراسات والمدارس على اهمية امتلاك القوة كسبيل لتحقيق المصالح الوطنية الاسترتيجية ، واطلقت عليها اسم القوة الشاملة .

يأتي هذا الاسم من شمولية القوة على عناصر متعددة وليس عنصر واحد ، وهذه العناصر هي:
القوة السياسية ، القوة الاقتصادية ، القوة الاجتماعية ، القوة العلمية ، القوة التكنولوجية ، القوة الاعلامية ، القوة العسكرية .

القوة الاستراتيجية العلمية والتقنية والاقتصادية في المانيا

إنها ليست مجرد قوة شاملة وإنما العبرة في أن مفرداتها كانت تناسب الاوضاع والتحديات الدولية

لذا فإن إطلاق اسم القوة الاستراتيجية الشاملة هو الاكثر دقة .

تتعرض العديد من الدراسات الى تعريف القوة الشاملة بانها القدرة على صنع او صياغة السياسة القومية او الوطنية .
وهو تعريف غير دقيق

يمكن تعريفها بانها القوة التي تتيح للدولة تحقيق وحماية مصالحها الاستراتيجية وامتلاك إرادتها الوطنية .

هي القوة المناسبة لصياغة النظام العالمي والسيطرة .
وهي قوة اعلى مكانة ، تتيح للدولة المعينة تحقيق ارادتها في الساحة الدولية .

القوة ليست كالقوة الاستراتيجية
الاثر الاستراتيجي للقوة


القوة الاستراتيجية السياسية :
تقوم فلسفة القوة السياسية على مدى تطبيق الدولة لاستراتيجيات سياسية وللعلاقات الدولية ، يتم من خلالهما تعزيز القدرات التفاوضية للدولة ، وبالتالي فإن الأمن الوطني بمفهومه الاستراتيجي يتأثر بمدى وجود قوة سياسية للدولة أو عدمها .


يتم امتلاك القوة السياسية وتعزيز القدرات التفاوضية الوطنية من خلال :
توحيد وتأمين الإرادة الوطنية .
تحقيق الاجماع الوطني حول المصالح الاستراتيجية الوطنية من خلال بلورة المسار الاستراتيجي للدولة الذي يحدد تلك المصالح والمهددات والعقبات التي تعترضها .
استناد القرار السياسي على السند المعرفي .

الحكم الراشد
وحدة المشاعر الوطنية
خدمة وطنية تقوم على العلم والقانون والمؤسسية
سيادة النظام والقانون
استيفاء الترتيبات الاقليمية والدولية .

اهم ما تشمله هو :
الاجماع الوطني حول المصالح الاقتصادية الاستراتيجية ، وهذا يعني سلفاً وضوح تلك المصالح ومن ثم الاتفاق عليها .
امتلاك الموارد الطبيعية والمزايا الجغرافية والقدرة على الاستفادة منها وتنميتها.

امتلاك المزايا والقدرات التنافسية العالمية .
امتلاك الحصص الاستراتيجية في أسواق العالم .
تحقيق الاوضاع التي تتيح زيادة الدخل القومي مع عدالة توزيعه وتنويعه .
التنمية المتوازنة .
تحقيق مستوى متطور من الأداء التكنولوجي .

تحقيق الأمن الغذائي .
امتلاك الطاقة .
قوة العملة الوطنية .
قوة الإرادة الوطنية المتعلقة بالجوانب الاقتصادية.

الاستراتيجية الأمريكية للسيطرة على موارد العالم .

الأمن المائي العربي :
ندرة المياه العذبة .
85 % من المياه العربية تأتي من خارج الوطن العربي .
مع وجود فجوة غذائية عربية ضخمة تصل إلى حوالي 20 بليون دولار .
مع إمكانية استخدام الغذاء كسلاح بواسطة الدول المصدرة له .


عليه فإن الحديث عن تحقيق الأمن القومي العربي لا يمكن أن يتم بمعزل عن موضوع المياه .


العمق الاستراتيجي للأمن القومي المصري .
يشمل المسرح السوداني و منطقة البحيرات .

من هنا يبـدو التشابك بين أهداف الاستراتيجية الأمنية مع استراتيجية القطـاع الاقتصادي .

دور الأمن الاقتصادي في الجانب الاستراتيجي تتحول من المهام التقليدية العادية مثل مراقبة النشاط الاقتصادي إلى دراسة وتحليل ومتابعة التطورات على البيئة الدولية ، وذلك فيما يتعلق بالجوانب المؤثرة في الأمن الاقتصادي ومن ثم الأمن الوطني مثل العناصر المؤثرة على الميزة النسبية العالمية والحصص الاستراتيجية في الأسواق العالمية والشراكات الدولية مع الدولة ، مهددات الموارد الطبيعية ، رصد أي تحركات تتعلق بحروب اقتصادية ضد الدولة واقتصادها في الأسواق الدولية.


من الأمثلة على التواؤم والتفاعل بين الاستراتيجيات الأمنية والاقتصادية في سبيل تحقيق مفهوم الأمن الوطني ، هوالتخطيط الاستراتيجي الياباني .

يقوم مفهوم الأمن الاستراتيجي في هذا الجانب على أن بعض الأوضاع والظروف مثل تفتيت النسيج الاجتماعي ، الفقر وعدم وجود تنمية أخلاقية وغيرها من التشوهات الاجتماعية ، تؤدي إلى تهديد الأمن


تشمل القوة هنا السلوك الثقافي الذي يمكن ان يشمل احترام قيمتى الوقت والعمل بجانب السلوك الاداري من انضباط واتقان للعمل واحترام للقيادة .. الخ

ويشمل قدرة الدولة على توفير الخدمات الصحية الجيدة بالمنظور العالمي وتوفير التعليم الاستراتيجي ، وقدرتها في إحداث التنمية العقلية والروحية والجسدية { الرياضية } .

أشارت معظم الدراسات التي تناولت التخطيط الاستراتيجي التنموي إلى الأهمية المفصلية للقوة العلمية .

هناك إحصاءات علمية أشارت بوضوح إلى ارتباط النهضة خلال العقود الخمسة الماضية ، بالقوة العلمية والتكنولوجية .


انضمام ألمانيا لمجموعة الدول العظمى المنتصرة في الحرب العالمية الثانية .
ارتكزت اليابان على القوة الاقتصادية والتكنولوجية .

من أهم الوسائل التي ارتكزت عليها المخططات الاستراتيجية الأجنبية والتبرير لظاهرة العولمة والنظام العالمي الجديد بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية ، هو القوة الإعلامية .


معظم ما تم تنفيذه على خارطة العالم من مخططات التي تصل أحياناً إلى درجة احتلال دولة ، قد استندت على قاعدة متينة من التأييد العالمي يجسدها الرأي العالمي الذي تم تشكيله عبر الاستراتيجيات الإعلامية المتقنة الصنع تجاه القضايا والأهداف المحددة ، وهي مخططات لم يكن من الممكن تنفيذها في ظل غياب التأييد الشعبي العالمي .

انفتاح الحدود والفضاءات وعدم سيطرة الدولة على سلطة حركة الفكر والثقافة يعني التعرض للغزو الفكري الاجنبي الذي يعمل على تشكيل ثقافة عالمية جديدة تقوم على الترويج لقيم غربية جديدة ومن ثم تهديد الأمن الاجتماعي .


على هذا فإن أي دولة لا تمتلك قوة إعلامية استراتيجية ، يعني أنها عرضة للتهديد بأشكاله المختلفة .

من معايير قياس قوة الدولة هو مدى :
قدرتها على توفير سند اعلامي استراتيجي لمصالحها الوطنية .
القدرة على بلورة رأي عالمي معين .

من معايير قياس قوة الدولة هو مدى :
القدرة على انتاج اعلامي بمواصفات عالمية من حيث المدخل الاعلامي واللغة المناسبة وبناء تركم معلوماتي من خلال ارسال استراتيجي .

هو قدرة الدولة على توفير السند التقني المطلوب لتحقيق المصالح الوطنية سواء الخاص بخفض التكاليف او تحسين الجودة او التعامل مع التحديات البيئية او ابتكار حلول للقضايا المختلفة ، وقدرة الدولة على توفير السند التقني لتنفيذ الاستراتيجية الوطنية وخطط الدولة بما يشمله ذلك من تأسيس الدولة والمدن الالكترونية والحكومة الالكترونية والمواطن الالكتروني والتجارة الالكترونية .. الخ ، بجانب القدرة على انتاج التقنية للسوق المحلي والعالمي .


يقوم مفهوم القوة العسكرية هنا على امتلاك قدرات عسكرية إستراتيجية تعزز القدرات التفاوضية للدولة وتحمي البلاد ومصالحها وثرواتها تمنع التهديد العالمي وتحقق لها التفوق العسكري ، ومن اهم نماذجها القوة العسكرية الامريكية .


من اهم اغراض امتلاك الدولة للقوة الشاملة هو تحقيق وتأمين إرادتها الوطنية .
التدبر بعمق في طبيعة صراع المصالح ، يشير الى ان تشكيل المستقبل كما تريده الدولة هو وضع يعبر عن الارادة الوطنية .
إلا ان ذلك يتعذر تحقيقه في ظل غياب القوة .

لذا نجد ان بنود مثل الاجماع الوطني حول المصالح الاستراتيجية الوطنية ، والحكم الراشد ووحدة المشاعر الوطنية وما يتبعهما من إرساء لقيم العدل والمساواة ، وبنود مثل الاجماع على المصالح الاقتصادية وامتلاك القدرات التنافسية العالمية للانتاج الوطني وامتلاك الطاقة الآمنة الرخيصة .. الخ جميعها تتكامل لتحقيق الاوضاع المطلوبة لإنجاز المصالح ، وأهم هذه الاوضاع هو امتلاك الارادة الوطنية .

التمعن بعمق في عناصر القوة الشاملة ، يشير الى كيفية تحقيق الارادة الوطنية وكيف يتم تأمينها .

التأمين له معنيين هما :
الأول : حماية المصالح من الخطر والمهددات
الثاني : توفير السند والدعم المطلوب لتحقيق المصالح .


دراسة عناصر القوة الشاملة يبين بوضوح ان تحقيق وامتلاك هذا القوة يتعذر في غياب التخطيط الاستراتيجي.

مثال لذلك نجد ان بلورة المسار الاستراتيجي للدولة وإقامة تكتلات استراتيجية مثل الكتلة الاوربية ، يتعذر في ظل غياب التخطيط الاستراتيجي السياسي .

تحقيق المصالح الاستراتيجية الاقتصادية بما يشمله ذلك من امتلاك حصص في الاسواق العالمية وامتلاك القدرات التنافسية العالمية .. الخ ، يتعذر تحقيقه دون تخطيط استراتيجي اقتصادي مسنود بتخطيط استراتيجي سياسي واجتماعي وتقني وعلمي ..


تحقيق المصالح الاستراتيجية يتعذر دون وجود كودار مؤهلة كماًَ وكيفاً بما يتناسب وتحديات العصر، وهذا يتعذر تحقيقه دون استراتيجية تعليم .

التأثير على الرأي العالمي ومواجهة الاعلام الاجنبي يتعذر تحقيقه دون تخطيط استراتيجي إعلامي .

هكذا نجد ان تحقيق القوة الشاملة يتم من خلال التخطيط الاستراتيجي .
المفهوم العام للاستراتيجية

قدرة الدولة على حشد وامتلاك القوة الشاملة وتهيئة الاوضاع المطلوبة لتحقيق المصالح الاستراتيجية الوطنية .
المفهوم العام للاستراتيجية
هذا يعني :
أن التخطيط الاستراتيجي القومي يخلص في منتهاه الى تحديد وتحقيق وتأمين المصالح الوطنية الاستراتيحية ، وهذا بالضرورة يتضمن بلورة المسار الاستراتيجي للدولة الذي يجعلها تسير بانتظام طوال فترة الاستراتيجية تجاه تلك المصالح .
الامن والتخطيط الاستراتجي
هذا يعني :
ضعف او عدم وجود التخطيط الاستراتيجي
او
ضعف تنفيذ الاستراتيجية
يعني
تهديد الامن الوطني والامن القومي.
الامن والتخطيط الاستراتجي
الامن القومي والاستراتيجية وجهان لعملة وحدة وذلك بسبب ان امتلاك القوة الاستراتيجية الشاملة يتم من خلال التخطيط الاستراتيجي ، والعكس صحيح .
الامن والتخطيط الاستراتجي
كما يشير إلى ان تهديد الامن الوطني / القومي لا يتم الضرورة بقوة السلاح وإنما يمكن ان يتم عبر احدى العناصر السبعة للقوة الشاملة .
فاليابان استطاعت ان تحقق امنها ليس بقوة السلاح وانما عبر القوة الاقتصادية والعلمية والتقنية .

تحليل SIMPEST

الغايات القومية

عناصر القوة الشاملة
الإطار الزمني للاستراتيجية

طبيعة التحدي والطموح المطلوب إنجازه
يعني
مواجهة تعقيدات البيئة
وبالتالي
الحاجة لإجراء تغييرات استراتيجية لتهيئة الظروف والاوضاع المطلوبة لتحقيق الغايات المنشودة
وهذا يتطلب فترة زمنية طويلة
القيام بترتيبات أساسية من شأنها توفير الأوضاع والظروف المطلوبة لتحقيق الأهداف الإستراتيجية والسعي لإحداث نقلة أساسية في القدرات التنافسية للدولة أو المنظمة أو تعزيز قدراتها تجاه تحقيق الأهداف الاستراتيجية التي يتم وضعها .

خارطة المسار الاستراتيجي
Strategic Road map
تهديد الامن القومي
ممارسة اي نشاط يمنع او يعطل تحقيق المصالح الوطنية الاستراتيجية يعني تهديد الامن القومي

ممارسة اي نشاط يمنع او يعطل عمليات التغيير الاستراتيجي يعني تهديد الامن القومي
القوة السياسية
القوة الاقتصادية
القوة الاجتماعية
القوة العلمية
القوة التقنية
القوة الاعلامية
القوة العسكرية

القوة الشاملة تحقيق وتأمين المصالح

الضعف تعطيل وتهديد المصالح

المانيا قبل وبعد الحرب العالمية
الصراع لإعادة صياغة النظام العالمي الجديد

الشراكة الوطنية في تحقيق الامن القومي
اهم مهددات الامن القومي
المهددات السياسية للأمن القومي
المهددات الاجتماعية للامن القومي
مهددات أخرى للامن القومي
أهم مهددات الأمن الوطني السوداني
وقوع السودان في مسرح الصراع الدولي للمصالح الاستراتيجية الرئيسية .

العولمة الاقتصادية وبروز منظمة التجارة العالمية ، افرزت واقعاً جديداً يقوم على حتمية تعزيز القدرات التنافسية والمزايا النسبية واهمية التخطيط للاقتصاد من منظور عالمي .
أهم مهددات الأمن الوطني السوداني

عدم توفر سند اعلامي استراتيجي .

أهم مهددات الأمن الوطني السوداني

عدم توفر تعليم استراتيجي .

اهم مهددات الأمن القومي السوداني

الصراع في الشرق الاوسط
اسراتيجية حزام السافنا
الشرق الاوسط الكبير
الفجوة الغذائية العالمية
اهم مهددات الأمن القومي السوداني

الاوضاع في دول الجوار يؤثر مباشرة على الاوضاع الداخلية في البلاد
التطورت المستقبلية في بعض الدول ستلقي بظلالها بصورة واضحة على السودان

اهم مهددات الأمن القومي السوداني

وقوع بعض دول الجوار في مسرح الصراع بين الولايات المتحدة وفرنسا وبعض الدول الاخرى افرز وسيفرز آثار على الاوضاع في السودان .
اهم مهددات الأمن القومي السوداني
العولمة الثقافية والانفجار المعلوماتي وسيطرة .القوى الكبرى على الاعلام العالمي
اهم مهددات الأمن القومي السوداني
العولمة بابعادها السياسية والتشريعية .

بروز الشراكة بين القوى الاجنبية الرئيسية ومنظمات المجتع المدني الدولية .
اهم مهددات الأمن القومي السوداني
الاحتباس الحراري

عالمية موارد السودان تحتم عليه الترتيب لشراكات دولية واقليمية تؤمن مصالحه الاستراتيجية.


الأوضاع العربية والإفريقية واوضاع الدول الاسلامية تشير لمستوى الدعم الممكن تقديمه للسودان لمواجهة هذه التحديات .


حتمية الاجماع الوطني على رؤية استراتيجية + ترقية السلوك السياسي
ومواجهة الاستراتيجيات الاجنبية بخطط تكتيكية
والعكس
يعني تهديد الامن القومي وتفتيت السودان

الاهتمام بالتخطيط الاستراتيجي وتعزيز آلياته باعتباره المدخل الرئيسي لتحقيق الامن القومي.
تعزيز ثقافة خطة الدولة والمصالح الوطنية .
تعزيز القدرات التفاوضية الوطنية كسبيل للاستفادة من الفرص المتاحة ومواجهة المهددات .

السعي لتأسيس شراكات دولية واقليمية .
السعي لامتلاك القدرات التنافسية العالمية .
تعزيز القدرات التفاوضية الوطنية .

ضمانات النجاح

ترقية الوعي الاستراتيجي للشعوب من خلال نشر ثقافة الاستراتيجية
تأهيل قيادات الدولة والمجتمع لتكون ذات تفكير وقدرات استراتيجية
الاهتمام بالتخطيط الاستراتيجي باعتباره سلاح المرحلة المقبلة

ضمانات النجاح
السعي لتعزيز الشراكة بين السلطة العلمية والسياسية
تاسيس الشراكات بين منظمات المجتمع والحكومة
تاسيس الشراكات بين شركات القطاع الخاص والحكومة
ادخال مواد التخطيط الاستراتيجي ضمن مناهج طلاب الجامعات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ipecs.sudanforums.net
 
التخطيط الإستراتيجي والأمن القومي د. محمد حسين أبوصالح
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» آليات التخطيط الإستراتيجي د. محمد حسين أبوصالح
» منهجية التخطيط الإستراتيجي د. محمد حسين أبوصالح
» التخطيط الإستراتيجي السياسي د. محمد حسين أبوصالح
»  التخطيط الإستراتيجي للتقنية د. محمد حسين أبوصالح
» التخطيط الإستراتيجي للعلاقات الدولية د. محمد حسين أبوصالح

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ARFS Investment  :: استمتع معنا في موقع IPECS Sudan :: علمية-
انتقل الى: